مواضيع مماثلة
DIV>
بحـث
المواضيع الأخيرة
دخول
هدف مصرى محترم
مواقيت الصلاة
غرائب دفن الموتى في باقي البلدان ( منقول )
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
غرائب دفن الموتى في باقي البلدان ( منقول )
غرائب دفن الموتى في باقي البلدان
اللهم صل على محمد وال محمد والحمد لله الذي انعم علينا بالاسلام ليكون لنا نورا
لكل أمة عادات وتقاليد بها وخاصة فيما يتعلق بالموت ودفن الموتى بل أن تلك التقاليد والعادات تختلف باختلاف الموت والأقاليم والقبائل وهي رغم رهبتها واحترامها إلا أنها قد تدعو للضحك والاستهجان أحياناً لما تحمله من أوهام وخيالات وتقاليد غريبة .
ففي بعض أنحاء اليونان يوضع الميت في نعش مكشوف وعليه أفخر الثياب ويسيرون به في الشوارع,وفي مدينة بالرمو الإيطالية توجد مدافن توضع فيها الجثث معلقة على الجدران بدلاً من وضعهم في نعوش ودفنهم تحت الأرض .
وكان قدماء الآشوريين والمصريين يدفنون في قبر الميت جميع الأشياء التي كان يستعملها في حياته اعتقاداً منهم أن سيحتاجها في قبره بعد موته .
وجاء في تاريخ هيروديت أن شعوب السين كانوا حينما يموت أحدهم يذبحون على قبره نساءه وعبيده وخيوله وجماله وكل ماشيته ليتمتع بها الميت في الآخرة كما كان يتمتع به أثناء حياته .
أما الهنود الحمر في أمريكا فإنهم يقطعون رأس الميت ويضعونه تحت أشعة الشمس ويتركونه معرضاً لأشعتها إلى أن يجّف ويصغر حجمه بحيث يصبح بحجم البرتقالة ثم يحتفظون به في منازلهم كتعويذة تقيهم من الشرور وتدفع عنهم الأذى والخطر . وكانوا في الهند يحرقون المرأة بعد أن يحرقوا جثة زوجها ولكن بمرور الزمن أخذوا يحرقون الميت ويبقون على زوجته .
وفي داهومي كان الحرس الملكي يقتل آلافاً من الناس ويصب دمائهم على قبر الملك بعد دفنه . أما في بعض الأقطار الأفريقية فكانوا يذبحون المئات من العبيد ويضعون دمائهم في وعاء كبير ويغمسون جثة الملك في تلك الدماء ويتركونها بضعة أيام إلى أن تجف الدماء وتتجمد على الجثة فيدفعونها بعد ذلك في مغارات محفورة في الصخر . كما أن في بعض القبائل يذبحون البنات على قبر الأخ إذا مات قبلهن لأن باعتقادهم أنه لا يجوز للأخ أن يسبق أخته إلى العالم الآخر . وعند بعض القبائل الأفريقية أيضاً حينما يموت كبير منهم تترك جثته يومان كاملان في كوخ مغلق لكي تتمكن روح الميت الراحل من التعرف إلى أرواح الأقارب والأصدقاء في العالم الآخر ،
وفي اليوم الثالث يدخل أهل الميت ويقيمون الصلاة أمام الجثة ثم ينزعون عنها ثيابها ويخرجون إلى الساحة ويضعونها على الأرض معروضة للأنظار وتقام حولها المراسيم التقليدية من صلاة ورقص وغناء ثم يلبسونه أفخر الثياب ويحملونه على الأكتاف ويسيرون به وسط الأهازيج والأناشيد إلى مقره الأخير وهو عبارة عن مغارة عميقة وضعت فيها جميع الآنية التي كان يستعملها الميت في حياته وفرائه وسلاحه كما يضعون أطباق الطعام والماء والخمر المعّتق والأثمار الناضجة أمامه .
وتتقدم النساء وهنّ يلبسنّ أفخر الثياب ويجلسن حول جثة الفقيد نادبات باكيات بعدهنّ يتقدم عشرة من العبيد لمرافقة الميت في سفره ويغلق على هؤلاء التعساء باب المغارة ليموتوا داخل القبر أشنع ميتة.
والزنجي العظيم الذي يموت لا يرحل إلى العالم الآخر إلاّ ويأخذ معه عشرة نساء وعشرة رجال على أقل تقدير ، وتظل المناحة حول المغارة سنة كاملة بين اللطم على الرؤوس والخدود والصدور منشدين أناشيد الحزن وصلاة الكهنة بصوت عالٍ. وفي بعض القبائل الأفريقية إذا كان الميت ملكاً أو أميراً لابد أن يخلفه أحد على العرش ولا يتم ذلك إلاّ بعد ثمانية عشر شهراً من وفاة الميت ،
وعندها تقام حفلة على باب المغارة لينادي بوارث العرش ،
وإذا كان للملك الراحل بنات فإنهن يصبحن زوجات لمن يخلفه بغض النظر إن كان ابنه أو أخوه . بحكم شريعتهم . وعندما ينادي بالوارث ملكاً يذبح على جانب المغارة مائة بقرة توزع لحومها على الفقراء والمعوزين من أهالي القبيلة .
وفي بعض أنحاء آسيا توضع جثث الموتى في برج يقال له برج الموت وتجرد من ثيابها لكي تلتهمها الطيور الجارحة . أما الوثنيون فإنهم منذ القدم يحرقون جثث الموتى أو يضعون في الماء الغالي ثم يلقونها طعاماً للحيوانات المفترسة ، ومن هؤلاء الرومان واليونان . ولا يزال سكان الهند إلى يومنا هذا يسيرون على هذه القاعدة فيحرقون أمواتهم بعد وضع جثثهم على كومات من الحطب في الميادين وعلى أبواب الهياكل .
ويعمد بعض الأوروبيين بكتابة وصيتهم لأن تحرق جثثهم بعد موتهم وتنثر بقاياها في الهواء لكي لا يظل منها أثر . وفي بعض أنحاء الصين وغيرها من الأقطار الآسيوية النائية تقطع الجثث إرباً وتلقى قطعها فوق الجبل طعام للجوارح ، ويظل رقيب من أهل الميت جالساً على مقربة من المكان لكي يتأكد من أن الطيور قد التهمت الجثة فيذهب إلى أهل الميت ليبشرهم فيفرحون ويرقصون ويغنون ظانين أن الطيور إذا التهمت الميت فلأنه كان رجلاً صالحاً .
والطريف الغريب في آن واحد أن تقطيع الجثث إرباً فوق الجبال يجعل دم الميت يجمد على أصابع الذين يقومون بهذه العملية الهمجية ولا يجوز لهم أن يغسلوا أصابعهم من الدماء إلا بعد انقضاء أسبوع كامل على موت الرجل .
وفي جزيرة مالي كانوا يحرقون الأموات بالجملة في يوم معين من السنة وهو (موسم الأموات ) كما يسمونه وذلك لأن الجثث تدفن في صناديق محكمة الأقفال تفتح جميعها في هذا الموسم وتوضع الجثث كتلة بعد كتلة فوق المحارق المشادة لهذا الغرض في الطرق والميادين وأمام أبواب المعابد وتضرم النار فيها فتندلع ألسنتها لتلتهم أولئك الموتى . والعظماء منهم يوضعون في صناديق مصنوعة من خشب ثمين وفوق محارق خاصة تقام لهم دون سواهم بينما عامة الشعب يوضعون في صناديق حقيرة من الخشب العادي ،
وإذا كان الميت من حكام البلاد فإنه يوضع في صندوق من اثمن الأخشاب ويحرق بمحرقة خاصة داخل المعبد ولا يحق لأحد رؤيته عدا الكهنة وعائلته فقط .
أما في الإسكيمو فيربطون الميت بالحبال ويعيدونه إلى الحالة التي كان فيها قبل أن يخرج من بطن أمه ، والغريب أن أهل الميت يربطون الجثة قبل أن يفارق الميت الحياة . أما في غابات الأمازون فتعيش قبائل متوحشة فحينما يموت أحد منهم يقيمون الأفراح بدلاً من الأتراح ويحملون الجثة وسط الأهازيج والرقص والغناء إلى خارج الدار ويضعونها في وعاء كبير ويطبخونها ثم يقطعونها إرباً ويأكلونها . وتعتبر من الولائم النادرة الفاخرة التي يتوافدون عليها من جميع الأنحاء لأكل الجثة لاعتقادهم أن ذلك ضمان لراحته في الآخرة ،
وكثيراً ما يرسل أهل الميت إلى الأهل والأصدقاء والوجهاء وكبار القوم لتشريفهم بأكل ميتهم .
وفي بعض أنحاء استراليا يأكلون جثة الميت أيضاً معتقدين بأنهم يلتهمون خواص روحه ويكتسبون لأنفسهم المزايا والفضائل التي كان يتحلى بها " الميت " قبل موته . وفي استراليا أيضاً حين يموت الطفل الصغير فإن أمه لا تدفنه تحت التراب بل تحتفظ بجثته في بيتها بعد أن تربطها ربطاً محكماً وتضع عليه الأعشاب والرياحين والغصون الخضراء وتتركها إلى أن تبلى الجثة ولا يبقى منها غير الهيكل العظمى لطفلها وعندها تخرج الأم الحزينة من دارها حاملة بين يديها هيكل طفلها وتلحق بها نساء الحي وتدفن الهيكل العظمي في موكب كبير لا تمشي فيه غير النساء .
أما إذا مات زعيم من زعماء تلك القبائل الأسترالية فإنه لا يدفن تحت التراب بل تعلق جثته في غصون الأشجار لكي لا تأكلها الطيور ويظل الزعيم ماثلاً أمام أعينهم وينظر الناس إليه بخشوع واحترام أو يقتربون منه للتبرك وتقبيل عظامه المجردة من اللحم . وهناك مقابر في بلاد التبت تدعى المقابر الهوائية فالجثث تحفظ لفترة من الوقت لكي يفسح لها أعمال تقمص الأرواح ومن ثم تحرق أو تلقى للعقبان .
اما من اصعب المشاهد لدفن الموت هذا المشهد
وانا اسف انى اضع هذه المشاهد الغير اداميه
لاناس
ماعندهاش رحمة
ولا قلوب
ابشع ما رأيت
وأنا اسف مره ثانية
ولكن لكى نحمد الله الف مره على نعمة الاسلام
الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة
ابشع طريقة لدفن الموتى
http://upload.arabia4serv.com/images/mwicfem4xapzyyqwp04l.jpgاللهم صل على محمد وال محمد والحمد لله الذي انعم علينا بالاسلام ليكون لنا نورا
لكل أمة عادات وتقاليد بها وخاصة فيما يتعلق بالموت ودفن الموتى بل أن تلك التقاليد والعادات تختلف باختلاف الموت والأقاليم والقبائل وهي رغم رهبتها واحترامها إلا أنها قد تدعو للضحك والاستهجان أحياناً لما تحمله من أوهام وخيالات وتقاليد غريبة .
ففي بعض أنحاء اليونان يوضع الميت في نعش مكشوف وعليه أفخر الثياب ويسيرون به في الشوارع,وفي مدينة بالرمو الإيطالية توجد مدافن توضع فيها الجثث معلقة على الجدران بدلاً من وضعهم في نعوش ودفنهم تحت الأرض .
وكان قدماء الآشوريين والمصريين يدفنون في قبر الميت جميع الأشياء التي كان يستعملها في حياته اعتقاداً منهم أن سيحتاجها في قبره بعد موته .
وجاء في تاريخ هيروديت أن شعوب السين كانوا حينما يموت أحدهم يذبحون على قبره نساءه وعبيده وخيوله وجماله وكل ماشيته ليتمتع بها الميت في الآخرة كما كان يتمتع به أثناء حياته .
أما الهنود الحمر في أمريكا فإنهم يقطعون رأس الميت ويضعونه تحت أشعة الشمس ويتركونه معرضاً لأشعتها إلى أن يجّف ويصغر حجمه بحيث يصبح بحجم البرتقالة ثم يحتفظون به في منازلهم كتعويذة تقيهم من الشرور وتدفع عنهم الأذى والخطر . وكانوا في الهند يحرقون المرأة بعد أن يحرقوا جثة زوجها ولكن بمرور الزمن أخذوا يحرقون الميت ويبقون على زوجته .
وفي داهومي كان الحرس الملكي يقتل آلافاً من الناس ويصب دمائهم على قبر الملك بعد دفنه . أما في بعض الأقطار الأفريقية فكانوا يذبحون المئات من العبيد ويضعون دمائهم في وعاء كبير ويغمسون جثة الملك في تلك الدماء ويتركونها بضعة أيام إلى أن تجف الدماء وتتجمد على الجثة فيدفعونها بعد ذلك في مغارات محفورة في الصخر . كما أن في بعض القبائل يذبحون البنات على قبر الأخ إذا مات قبلهن لأن باعتقادهم أنه لا يجوز للأخ أن يسبق أخته إلى العالم الآخر . وعند بعض القبائل الأفريقية أيضاً حينما يموت كبير منهم تترك جثته يومان كاملان في كوخ مغلق لكي تتمكن روح الميت الراحل من التعرف إلى أرواح الأقارب والأصدقاء في العالم الآخر ،
وفي اليوم الثالث يدخل أهل الميت ويقيمون الصلاة أمام الجثة ثم ينزعون عنها ثيابها ويخرجون إلى الساحة ويضعونها على الأرض معروضة للأنظار وتقام حولها المراسيم التقليدية من صلاة ورقص وغناء ثم يلبسونه أفخر الثياب ويحملونه على الأكتاف ويسيرون به وسط الأهازيج والأناشيد إلى مقره الأخير وهو عبارة عن مغارة عميقة وضعت فيها جميع الآنية التي كان يستعملها الميت في حياته وفرائه وسلاحه كما يضعون أطباق الطعام والماء والخمر المعّتق والأثمار الناضجة أمامه .
وتتقدم النساء وهنّ يلبسنّ أفخر الثياب ويجلسن حول جثة الفقيد نادبات باكيات بعدهنّ يتقدم عشرة من العبيد لمرافقة الميت في سفره ويغلق على هؤلاء التعساء باب المغارة ليموتوا داخل القبر أشنع ميتة.
والزنجي العظيم الذي يموت لا يرحل إلى العالم الآخر إلاّ ويأخذ معه عشرة نساء وعشرة رجال على أقل تقدير ، وتظل المناحة حول المغارة سنة كاملة بين اللطم على الرؤوس والخدود والصدور منشدين أناشيد الحزن وصلاة الكهنة بصوت عالٍ. وفي بعض القبائل الأفريقية إذا كان الميت ملكاً أو أميراً لابد أن يخلفه أحد على العرش ولا يتم ذلك إلاّ بعد ثمانية عشر شهراً من وفاة الميت ،
وعندها تقام حفلة على باب المغارة لينادي بوارث العرش ،
وإذا كان للملك الراحل بنات فإنهن يصبحن زوجات لمن يخلفه بغض النظر إن كان ابنه أو أخوه . بحكم شريعتهم . وعندما ينادي بالوارث ملكاً يذبح على جانب المغارة مائة بقرة توزع لحومها على الفقراء والمعوزين من أهالي القبيلة .
وفي بعض أنحاء آسيا توضع جثث الموتى في برج يقال له برج الموت وتجرد من ثيابها لكي تلتهمها الطيور الجارحة . أما الوثنيون فإنهم منذ القدم يحرقون جثث الموتى أو يضعون في الماء الغالي ثم يلقونها طعاماً للحيوانات المفترسة ، ومن هؤلاء الرومان واليونان . ولا يزال سكان الهند إلى يومنا هذا يسيرون على هذه القاعدة فيحرقون أمواتهم بعد وضع جثثهم على كومات من الحطب في الميادين وعلى أبواب الهياكل .
ويعمد بعض الأوروبيين بكتابة وصيتهم لأن تحرق جثثهم بعد موتهم وتنثر بقاياها في الهواء لكي لا يظل منها أثر . وفي بعض أنحاء الصين وغيرها من الأقطار الآسيوية النائية تقطع الجثث إرباً وتلقى قطعها فوق الجبل طعام للجوارح ، ويظل رقيب من أهل الميت جالساً على مقربة من المكان لكي يتأكد من أن الطيور قد التهمت الجثة فيذهب إلى أهل الميت ليبشرهم فيفرحون ويرقصون ويغنون ظانين أن الطيور إذا التهمت الميت فلأنه كان رجلاً صالحاً .
والطريف الغريب في آن واحد أن تقطيع الجثث إرباً فوق الجبال يجعل دم الميت يجمد على أصابع الذين يقومون بهذه العملية الهمجية ولا يجوز لهم أن يغسلوا أصابعهم من الدماء إلا بعد انقضاء أسبوع كامل على موت الرجل .
وفي جزيرة مالي كانوا يحرقون الأموات بالجملة في يوم معين من السنة وهو (موسم الأموات ) كما يسمونه وذلك لأن الجثث تدفن في صناديق محكمة الأقفال تفتح جميعها في هذا الموسم وتوضع الجثث كتلة بعد كتلة فوق المحارق المشادة لهذا الغرض في الطرق والميادين وأمام أبواب المعابد وتضرم النار فيها فتندلع ألسنتها لتلتهم أولئك الموتى . والعظماء منهم يوضعون في صناديق مصنوعة من خشب ثمين وفوق محارق خاصة تقام لهم دون سواهم بينما عامة الشعب يوضعون في صناديق حقيرة من الخشب العادي ،
وإذا كان الميت من حكام البلاد فإنه يوضع في صندوق من اثمن الأخشاب ويحرق بمحرقة خاصة داخل المعبد ولا يحق لأحد رؤيته عدا الكهنة وعائلته فقط .
أما في الإسكيمو فيربطون الميت بالحبال ويعيدونه إلى الحالة التي كان فيها قبل أن يخرج من بطن أمه ، والغريب أن أهل الميت يربطون الجثة قبل أن يفارق الميت الحياة . أما في غابات الأمازون فتعيش قبائل متوحشة فحينما يموت أحد منهم يقيمون الأفراح بدلاً من الأتراح ويحملون الجثة وسط الأهازيج والرقص والغناء إلى خارج الدار ويضعونها في وعاء كبير ويطبخونها ثم يقطعونها إرباً ويأكلونها . وتعتبر من الولائم النادرة الفاخرة التي يتوافدون عليها من جميع الأنحاء لأكل الجثة لاعتقادهم أن ذلك ضمان لراحته في الآخرة ،
وكثيراً ما يرسل أهل الميت إلى الأهل والأصدقاء والوجهاء وكبار القوم لتشريفهم بأكل ميتهم .
وفي بعض أنحاء استراليا يأكلون جثة الميت أيضاً معتقدين بأنهم يلتهمون خواص روحه ويكتسبون لأنفسهم المزايا والفضائل التي كان يتحلى بها " الميت " قبل موته . وفي استراليا أيضاً حين يموت الطفل الصغير فإن أمه لا تدفنه تحت التراب بل تحتفظ بجثته في بيتها بعد أن تربطها ربطاً محكماً وتضع عليه الأعشاب والرياحين والغصون الخضراء وتتركها إلى أن تبلى الجثة ولا يبقى منها غير الهيكل العظمى لطفلها وعندها تخرج الأم الحزينة من دارها حاملة بين يديها هيكل طفلها وتلحق بها نساء الحي وتدفن الهيكل العظمي في موكب كبير لا تمشي فيه غير النساء .
أما إذا مات زعيم من زعماء تلك القبائل الأسترالية فإنه لا يدفن تحت التراب بل تعلق جثته في غصون الأشجار لكي لا تأكلها الطيور ويظل الزعيم ماثلاً أمام أعينهم وينظر الناس إليه بخشوع واحترام أو يقتربون منه للتبرك وتقبيل عظامه المجردة من اللحم . وهناك مقابر في بلاد التبت تدعى المقابر الهوائية فالجثث تحفظ لفترة من الوقت لكي يفسح لها أعمال تقمص الأرواح ومن ثم تحرق أو تلقى للعقبان .
اما من اصعب المشاهد لدفن الموت هذا المشهد
وانا اسف انى اضع هذه المشاهد الغير اداميه
لاناس
ماعندهاش رحمة
ولا قلوب
ابشع ما رأيت
وأنا اسف مره ثانية
ولكن لكى نحمد الله الف مره على نعمة الاسلام
الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة
ابشع طريقة لدفن الموتى
ايمن الجابر- Admin
- عدد المساهمات : 235
نقاط : 492
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 17/02/2010
رد: غرائب دفن الموتى في باقي البلدان ( منقول )
أستاذ يا أبو جابر .. موضوع قيم للغاية
أمتعني العرض والفكرة وطبيعة الموضوع
سلمت يداك
أمتعني العرض والفكرة وطبيعة الموضوع
سلمت يداك
أشرف الجمـال- مدير
- عدد المساهمات : 112
نقاط : 277
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
الموقع : اللهم صل على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
رد: غرائب دفن الموتى في باقي البلدان ( منقول )
جميل جدا يا عم ايمن ومعلومات جديده بالنسبه برافوا
mmdohabdo44- عضو
- عدد المساهمات : 12
نقاط : 15
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 16/03/2010
رد: غرائب دفن الموتى في باقي البلدان ( منقول )
حقا عجائب وغرائب
ففى شعوب هيروديت يذبحون نساء الميت على قبره ليتمتع بها فى الاخرة
والقبائل الافريقية اذا مات كبير منهم يرافقه عشره من العبيد ويغلق عليهم باب المغارة
ليموتوا داخل القبر ابشع ميته ..........
يالا عظمة وسماحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة الاسلام
ففى شعوب هيروديت يذبحون نساء الميت على قبره ليتمتع بها فى الاخرة
والقبائل الافريقية اذا مات كبير منهم يرافقه عشره من العبيد ويغلق عليهم باب المغارة
ليموتوا داخل القبر ابشع ميته ..........
يالا عظمة وسماحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة الاسلام
Manal.Emam- مشرف منتدى الصور واللوحات
- عدد المساهمات : 26
نقاط : 32
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 17/02/2010
العمر : 61
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أبريل 28, 2015 3:03 pm من طرف محمود عفوش
» ملزمة بزنس الصف الثانى التيرم الثانى ( مراجعة نهائية )
الثلاثاء أبريل 28, 2015 2:44 pm من طرف محمود عفوش
» تابع مراجعة نهائية للمحاسبة المالية والضريبية للصف الثالث
الثلاثاء أبريل 21, 2015 9:19 pm من طرف aboyuyu
» شرح جديد لنظرى السكرتارية العربى للصف الثانى
الثلاثاء أبريل 07, 2015 8:10 pm من طرف محمود عفوش
» مراجعة نهائية للصف الاول تيرم اول محاسبة مالية
الخميس ديسمبر 18, 2014 11:42 am من طرف yasser Elsamman
» تهنئه الى الدكتور عفت
الجمعة فبراير 28, 2014 9:31 am من طرف ايمن الجابر
» صورجميله جدا
السبت فبراير 15, 2014 12:00 am من طرف ايمن الجابر
» لمدرسي المحاسبة المالية (الصف الثاني )
الجمعة نوفمبر 29, 2013 8:54 pm من طرف yasser Elsamman
» نمازج امتحانات الصف الثالث التجارى شعبة عامة وحلوله النموزجية
الأحد نوفمبر 03, 2013 11:51 pm من طرف مجدي الامير
» مراجعة نهائية للسكرتارية العربية للصف الثالث (2)
الأربعاء أكتوبر 30, 2013 9:40 pm من طرف محمد محمد صلاح
» مراجعة محاسبة مالية وضريبية للصف الثالث التجارى
الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 9:51 pm من طرف roody
» مراجعة نهائية للسكرتارية العربية للصف الثالث
الثلاثاء يوليو 23, 2013 12:56 pm من طرف محمد محمد صلاح
» تابع محاسبة الشركات للصف الثانى التيرم الثانى
الثلاثاء يوليو 23, 2013 12:40 pm من طرف محمد محمد صلاح
» تقرير طبى عن الشاى ( منقول )
الجمعة يونيو 07, 2013 9:58 am من طرف نور1
» منهج التيرم الاول والثانى لمحاسبة التكاليف
الثلاثاء يونيو 04, 2013 12:22 am من طرف desperado_suez